ولأن الأسرة أهم مكون من مكونات المجتمع، فقد نصت المادة التاسعة في نظام الدولة على أن (الأسرة، هي نواة المجتمع السعودي، ويُربى أفرادها على أساس العقيدة الإسلامية، وما تقتضيه من الولاء والطاعة لله ، ولرسوله، ولأولي الأمر، واحترام النظام وتنفيذه، وحب الوطن والاعتزاز به وبتاريخه المجيد)
فكرة المشروع:
مشروع تدريبي قيمي يساهم في تمكين الحوار الاسري من خلال بناء أسرة متزنة في مجالات الحياة من خلال دورات تدريبيه وورش عمل وامسيات حواريه في ثمانية مسارات بحيث ينفذ المسار الواحد لخمس فئات عمرية :الأب- الأم - الفتاة- الطفل ذكور(5-9) اًو إناثاً (5-11) في اليوم التدريبي الواحد